Skip to product information
1 of 3
Darussalam

Al Quran Al Hakeem -Arabic Only(16 lines pk /indian Script)(Medium Size) By Darussalam

Al Quran Al Hakeem -Arabic Only(16 lines pk /indian Script)(Medium Size) By Darussalam

Publisher: Darussalam
Author: Dar-us-Salam Research Division
Language: Arabic
Binding: Hard Cover
Pages: 563
Size: 15x21 cm

Regular price $9.99 USD
Regular price Sale price $9.99 USD
Sale Sold out
Shipping calculated at checkout.
View full details

Collapsible content

Description of Book

Al Quran Al Hakeem -Arabic Only(16 lines pk /indian Script)(Medium Size) By Darussalam

The Al Quran Al Hakeem (Arabic Only) is a beautifully printed edition of the Holy Quran in Arabic script, featuring 16 lines per page. It is designed in the traditional PK/Indian script, making it easy for readers from South Asia to follow. This medium-sized Quran is perfect for daily reading, memorization, and study. Produced by Darussalam, renowned for its quality publications, this version is a great choice for those seeking a clear, readable, and accessible format of the Quran in its original Arabic.


Publisher

Darussalam

Author

  • Dar-us-Salam Research Division

Sample Pages - Content

Page : 01
胃駣
BARUSSALAM
DARUSSALAM
Page : 02
"بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) مَلِكِ يَوْمِ الدِّين . ايَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِينَ
منزل1
سُوْرَةُ الْبَقَرَةِ مَدَنِيَّة
لهِ الرَّحْمٰنِ الـ الم ذلِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلوةَ وَمِمَّا رَزَقْنهُم يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ))
Page : 02
2
كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُم م وَلَا تُسْتَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصْرِى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَهِم حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِم وَاسْمَعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ | وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا أَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ اَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةَ وَنَحْنُ لَهُ عَبدُونَ قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَ رَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَلُنَا وَلَكُمْ أَعْمُلُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ آمَ تَقُولُونَ اِنَّ ابْراهِم وَاسْمَعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاط كَانُوا هُودًا اَوْ نَصْرِئَ قُلْ أَنْتُمُ اَعْلَمُ اَمِ اللهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهدَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغْفِل عَمَّا تَعْمَلُونَ وَتِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْتَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ
سيلول 2
البقرة 2
سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ وَمَا كَانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيْمَنَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمُ قَد نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِيَنَّكَ قِبْلَةً تَرضُهَا فَوَلِ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَبَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغْفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ وَلَبِنْ آتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَبَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا
أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَبِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَ هُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَا لَمِنَ الظَّلِمِينَ الَّذِينَ أَتَيْنَهُمُ الْكِتَبَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

Darussalam

Darussalam is a well-established Islamic publishing house known for producing high-quality books and resources on Islam. It offers a wide range of publications, including the Quran, Hadith collections, Islamic books for children and adults, and educational materials. With a focus on authentic Islamic knowledge, Darussalam aims to promote a deeper understanding of Islam globally, providing resources in multiple languages to cater to diverse audiences. The company is respected for its commitment to excellence and scholarly rigor in its publications.